عادت الحياة تدريجًا إلى بلدة العين البقاعيَّة (في محافظة بعلبك الهرمل)، بعدما عاد أبناؤها النازحون إليها، فدفنوا شهداءهم، وداووا جرحاهم،…
المزيدلم تَعُدْ بلدة القاع في البقاع الشماليّ كما كانت بوابة لبنان إلى سوريّا ومعبرًا مهمًّا منها، باتت مراكز إيواءٍ مثل…
المزيدالهرمل يعني العاصي، وأيضًا النقطة الأبعد في لبنان، هذا ما يرسَخ في أذهان اللبنانيّين لدى سماعهم بتلك المنطقة النائية، وهذا…
المزيدبعد مرور أكثر من شهر على بدء توسّع دائرة الحرب والتي طالت مناطق كثيرة في لبنان، وأدّت إلى ارتفاع أعداد…
المزيدكأنّ مآسي اللجوء المريرة، قساوة الغربة والتشرد، بؤس المخيمات، لا تكفي اللاجئ السوريّ في لبنان مآسيه، والتي ستُروَى لسنوات طويلة،…
المزيدغريبةٌ هي الأقدار، مُتبدِّلة صروف الدهر، لا يثبت لها شأن، ولا يدوم لها حال، ليس لها قواعد ثابتة، لا مفاهيم…
المزيدكأنَ قضاءَ اللبنانيين وقدرهم الأسود التنقُل بين الأزمات، لا يخرجون من مصيبةً إلا وتنتظرهم كارثة أخرى، شعبٌ يسير في درب…
المزيدأمس، في أثناء ركوبي في أحد الباصات باتّجاه البقاع الشمالي، فجأة تَوَّقف السير بالكامل عند مستديرة السفارة الكويتيّة، وبدأت الناس…
المزيدمع إطلالة شهر أيلول (سبتمبر) من كلّ عام، يتحضّر النحّالون في البقاع الشماليّ إلى قطاف عسلهم الخريفيّ، قبل أن يشرعوا…
المزيدمنذ شهر أيّار (مايو) الماضي، تاريخ إعلان المفوّضيّة السامية للأمم المتّحدة لشؤون اللاجئين UNHCR تخفيض ميزانيتها المخصّصة لتغطية استشفاء السوريّين…
المزيد