غدًا يوضّب حقيبته ويستقلّ باصًا لا يعبر غير الطرق الطويلة، يضع سبّحته وماكينة الحلاقة وثيابه وينسى قبلة أمّه. لا بدّ…
المزيدلا شيء يُذكر إلّا تعابير وجهه وهي تتناغم مع الطرب على صوت جميل آتٍ من بعيد، أو على كلام فريد…
المزيدلم يكن دخول الصبيّ ابن الأعوام الثمانية رفقة أمّه التي تجرّه بالعربة إلى القلعة (هياكل بعلبك) ذات يوم، كغيره من…
المزيدمن شمال لبنان إلى جنوبه تجول بكاميرتها وعدستها التي تلتقط الكتّاب والفنّانين عن بعدٍ دقيق، توثّق من خلال حواراتها الارتجاليّة…
المزيدهي الحرب، لا يمكن أن تترك لنا الإنسان الذي كنّاه، إلّا أنّها تترك تذكارًا منه، وشيئًا من الذاكرة الحتميّة التي…
المزيدعلى وقع الدّوام الطويل والحرّ المفاجئ الّذي اجتاح لبنان من دون سابق إنذار، يقضي الطلاب أوقاتهم في الجامعة اللبنانيّة، في…
المزيدنساء كثيرات، من جيل مضى، أعدادهنّ لا تُحصى، لم ترحمهنّ الحياة والتقاليد والظروف القسريّة، فتركنَ الدراسة في سنٍّ مبكرة؛ مِنهنّ…
المزيدعلى مدى سنوات وأجيال وحقبات مختلفة لم تنفكّ بعلبك تصدّر شعراء وكتّابًا وفنانين، معظمهم ترك بصمة في الوسط الأدبيّ اللبنانيّ…
المزيدفي قلب الضّاحية الجنوبيّة، ثمّة شارع من رائحة بعلبك، يُعرف بـ “حيّ المقداد” ويحتلّ حيّزًا من منطقة الرويس، فيما يتموضع…
المزيدعلى غلاف الكتاب ثمّة كاريكاتير لرجل يهرول ويمدّ يديه نحو قطعة خبز أو بسكويت تتطاير في الهواء وتهرب بعيدًا عن…
المزيد